للتمكن من تحديد مصدر العطل بالمحرك، يتم استخدام أجهزة الفحص والتشخيص، ويتم إصلاح العطل من خلال استبدال الأجزاء التالفة أو ضبط الإعدادات الكهربائية، كما يتم إجراء الاختبارات للتأكد من أداء المحرك بشكل طبيعي.
تتنوع العلامات التي تدل على وجود مشكلة ما في كهرباء السيارة، وقد تختلف العلامات باختلاف نوع العطل ومن أهم تلك العلامات:
تبريد غير فعّال: حتى عند وضعه على أعلى درجة، الهواء يبدو دافئاً.
المشكلة: إعدادات توفير البطارية في الهواتف الذكية قد تؤدي إلى تعطيل البلوتوث تلقائيًا، خاصةً عند انخفاض مستوى البطارية، مما يؤدي إلى فصل الاتصال بشكل غير متوقع أو منعه من البداية.
التزوّد بوقود خاطئ: هذا يعني تعبئة الديزل في خزان البنزين، أو تعبئة البنزين في خزان الديزل، وهو خطأ شائع يقع فيه آلاف السائقين يوميًا، وهذا خطأ كارثي يتطلّب منك استبدال المحرّك في الحال.
ارتفاع درجة الحرارة: وهي من أولى العلامات الدّالة على أنّ محرّك سيارتك بحالة سيئة، فقد يكون السبب تسرّب سائل التبريد من الراديتر، أو وجود تلف في مروحة التبريد، أو في مضخة المياه.
عملية فحص وتشخيص أعطال السيارات تنطوي على عدة خطوات، بدءًا من فحص الأعطال الوقائي وحتى فحص الأعطال الشائعة والميكانيكية والكهربائية.
الصعوبة في تشغيل المحرك أو عدم القدرة على تشغيله على الإطلاق
لعل أشهر أعطال المكيف هو ضعف تبريد الهواء أو عدم تبريد الهواء بشكل كلي، الأمر الذي قد يكون سببه نفاذ غاز التكييف أو وجود تسريب في أنابيب نظام التبريد، لذلك يتوجب فحص خطوط التكييف وتعبئة الغاز مرة أخرى، والتأكد من عدم وجود أي من أعطال كمبروسر مكيف السيارة. -زيادة صرف الوقود
البطارية والتي تعد مصدر رئيسي للطاقة الكهربائية في السيارة.
من المؤكد أنك تسأل نفسك عن طرق التعامل مع الأعطال الكهربائية، نوضح لك فيما يلي ملخص لكيفية التعامل مع تلك الأعطال، ولكن عليك بالحرص على الحصول على دورة كهرباء السيارات من مركز الصفا لتتمكن من التعرف على طريقة فحص كهرباء السيارة بالتفصيل، للتعامل مع تلك الأعطال إليك ما يلي:
ملاحظة سريعة: إذا واجهت نور الإمارات أي من هذه الأعراض، يُرجى فحص نظام التكييف في السيارة فوراً.
يجب عليك التحقق من توافق نظام البلوتوث في سيارتك مع الهاتف، قد يكون من الضروري تحديث البرامج الثابتة لنظام المعلومات والترفيه في سيارتك، أو استخدام محول بلوتوث لتحسين التوافق.
أخبار متنوعة جنرال موتورز من نقطة البداية إلى يومنا هذا!